وحش بدون اسم ( قصص انمي )
وحش بلا اسم
مدونة اوهايو سيكاي ترحب بكم
وحش بلا اسم
منذ قديم الزمان
وفي مكان بعيد . كان هناك وحش بدون اسم
الوحش أراد اسماً لذا ذهب في رحلة للعثور على اسم
ولكن العالم كان كبيراً ، لذا انقسم إلى اثنين
وحش ذهب إلى الغرب والآخر ذهب باتجاه الشرق
الوحش الذي ذهب للشرق عثر على قرية
بداخل القرية كان هناك حدَّاد
" أيها الحداد ، أعطني اسمك "
" لاتستطيع الاستغناء عن اسمك؟ اذا أعطيتني اسمك فسوف ادخل فيك وأعطيك القوة "
"حقاً ؟ إذا كنت ستجعلني قوياً فسأعطيك اسمي"
الوحش دخل بالحداد
الوحش أصبح داخل الحداد
أصبح الحداد أقوى رجل في القرية
ولكن في يوم من الأيام قال : " انظرو إلي ، انظر كيف يكبر الوحش بداخلي "
اسحق ..اسحق.. كل .. كل ..ابلع
الوحش الجائع أكل الحداد من الداخل للخارج
الوحش عاد من جديد بدون اسم
عندما دخل إلى هانز الاسكافي
اسحق .. اسحق .. كل .. كل .. ابلع
عاد من جديد وحشاً بدون اسم
عندما دخل إلى توماس الصياد
اسحق .. اسحق .. كل .. كل .. ابلع
وعاد من جديد وحشاً بدون اسم
ذهب الوحش إلى قلعة ليبحث عن اسم جميل
في القلعة كان هناك طفل مريض
" إذا اعطيتني اسمك فسأعطيك القوة "
" إذا عافيتني من مرضي وجعلتني قوياً فسأعطيك اسمي "
الوحش دخل بالصبي
واصبح الطفل معافى
كان الملك مسروراً ، أصبح بخير ، الأمير أصبح بخير
الوحش أحب اسم الولد
وأحب أيضاً العيش في القلعة
لكن بالرغم من أنه كان جائعاً تحمّل
كل يوم تؤلمه معدته ولكنه تحمل
وفي يوم من الأيام عندما كان جائعاً قال : " انظروا إلي ، انظروا إلي ، انظروا كيف أصبح الوحش بداخلي كبيراً "
الولد أكل الملك والخدم أيضاً
اسحق .. اسحق .. كل .. كل .. ابلع
ذهب الولد في رحلته لأنه لم يعد في القلعة أحد
استمر في المشي أياماً بعد أيام
وفي يوم من الأيام التقى الولد بالوحش الذي سافر إلى الغرب
" لدي اسم ، لدي اسم جميل "
الوحش الذي ذهب إلى الغرب قال : " أنا لاأحتاج لاسم ، أنا سعيد بدون اسم ، علينا أن نقبل مانحن عليه ، وحوش بلا اسم "
الولد أكل الوحش الذي ذهب إلى الغرب
وأخيراً أصبح لديه اسم
ولكن كل الناس الذين كانوا ينادونه اختفوا
يوهان ؛ إنه اسم جميل .
الانمي : monster
قصة الانمي
الدكتور تيمّا طبيب جراح يعمل في مستشفى وهو أمهر الأطباء هناك ، لكن بينما هو على وشك أن يجري عملية لرجل تركي يأتيه أمر من المدير يخبره بأن يترك العملية ويقوم بإجراء عملية لمغني مشهور لأن ذلك سيجعل المشفى مشهوراً ، نجحت عملية المغني التي أشرف عليها الدكتور ، وفشلت عملية الرجل التركي وتوفي وإذ بالدكتور تيما يقابل زوجة التركي مع ابنها الصغير وهو يبكي قائلة له : " لو أجريت العملية لزوجي لكان على قيد الحياة الآن " .
مما سبب للدكتور صدمة وتأنيب ضمير ، وفي يوم ما يوضع الدكتور في نفس الموقف ، إما إنقاذ حياة طفل أو رجل سياسي
فما الذي سيختاره ؟ ولماذا أصبح متهماً في جرائم قتل ؟ تابعوا الانمي لتعرفوا .
ليست هناك تعليقات